المحتويات
-هي استقصاء ظاهرة معينة تحت ظروف شديدة الانضباط لاختيار الفرضية.
كل عز لم يؤيد بعلم فإلى الذل يصير ، وحاشا لله أن تذل عزيزي الطالب وأنت ضمن سلسلتنا في منصة فيرال ، اليوم نقدم لك عزيزي الطالب حل السؤال المطروح حول المصطلح المناسب لهذه العبارة ،مع تقديم تعريفات شاملة في هذه الوحدة .
-هي استقصاء ظاهرة معينة تحت ظروف شديدة الانضباط لاختيار الفرضية.
الاجابة : التجربة
في المنهج العلمي، التجربة هي مجموعة أفعال أو عمليات رصد، تتم ضمن سياق حل مسألة معينة أو تساؤل لدعم أو تكذيب فرضية أو بحث علمي يتعلق بظاهرة ما غالبا طبيعية وأحيانا اجتماعية في حالة العلوم الاجتماعية. تعتبر التجارب ركن المدرسة التجريبية للحصول على معرفة أعمق حول العالم الطبيعي، وهي عبارة عن إجراء يُنفذ من أجل تدعيم فرضية أو تفنيدها أو التحقق من صحتها. تقدم التجارب نظرة متبصرة في السبب والنتيجة (العلة والمعلول) من خلال إظهار المحصلة التي تنتج عند معالجة عامل معين. وتختلف التجارب إلى حد كبير في هدفها ومقياسها، لكنها تعتمد دائمًا على إجراء قابل للتكرار وعلى التحليل المنطقي للنتائج. ويوجد أيضًا دراسات تجريبية طبيعية.
ويمكن للطفل أن يجري تجارب أساسية لفهم ظاهرة الجاذبية الأرضية، بينما قد يحتاج فريق من العلماء العديد من السنوات في البحث المنهجي لكي يقدموا فهمهم للظاهرة. وتعتبر التجارب والأنواع الأخرى من الأنشطة العملية، من الأمور الهامة جدًا بالنسبة لتعلم الطلاب داخل الفصول الدراسية للعلوم. فيمكن للتجارب أن ترفع من درجات الاختبار وأن تساعد الطالب في أن يصبح أكثر التزامًا وشغفًا بالمادة التي يدرسها، وعلى وجه التحديد عندما تُستخدم مع مرور الوقت. ويمكن للتجارب أن يختلف مداها بدءًا من المقارنات الطبيعية غير الرسمية والشخصية (مثل تذوق عدد من الشيكولاتة لتحديد الطعم الأفضل)، ووصولًا إلى التجارب ذات التحكم العالي (مثل الاختبارات التي تحتاج لأدوات معقدة يشرف عليها العديد من العلماء، على أمل أن يكتشفوا معلومات بشأن الجسيمات دون الذرية). تختلف استخدامات التجارب بشكل كبير بين العلوم الطبيعية والعلوم الإنسانية.
تشتمل التجارب عادة على عناصر للتحكم، والتي صُممت من أجل تقليل آثار المتغيرات بخلاف المتغير المستقل الفردي. ويزيد ذلك من موثوقية النتائج المستخلصة، وغالبًا ما يكون ذلك عن طريق المقارنة بين قياسات التحكم والقياسات الأخرى. وتعتبر عناصر التحكم أو الضبط العلمي، جزءًا من المنهج العلمي. فكل المتغيرات في التجربة تكون واقعة تحت التحكم أو الضبط من الناحية النموذجية (تُفسر من خلال قياسات التحكم) وليس يوجد أي متغيرات غير متحكم فيها. إذا عملت كل عناصر التحكم كما هو متوقع في مثل تلك التجربة، فمن الممكن استنتاج أن التجربة تعمل كما هو مقصود منها، وأن تلك النتائج تعود إلى تأثير المتغير المختبر.
تعريفات الفصل الأول : دراسة الحياة :
– علم الأحياء: العلم الذي يدرس أصل الحياة وتاريخها, وتركيب المخلوقات الحية وكيف تقوم بوظائفها وكيف تتفاعل مع بعضها البعض.
– التقنية: تطبيق المعرفة العلمية لتلبية احتياجات الإنسان وزيادة إمكاناته.
– الخلية: وحدة التركيب والوظيفة في المخلوق الحي.
– النمو: زيادة كتلة الفرد.
– النوع: مجموعة من المخلوقات تتزاوج فيما بينها وتنتج نسلاً قادراً على التكاثر.
– المؤثر: ما يسبب رد فعل للمخلوق الحي.
– الاستجابة: رد فعل المخلوق الحي.
– المؤثرات الخارجية: ما يحيط بالفرد من مخلوقات حية كالنباتات والحيوانات أو غير حية كالهواء والماء والتربة.
– المؤثرات الداخلية: كل الأشياء الموجودة في داخل المخلوق الحي.
– المحافظة على الإتزان الداخلي: تنظيم الظروف الداخلية للفرد من أجل الحفاظ على حياته.
– التكيف: خصائص موروثة خلقها الله لتناسب عوامل بيئية.
– العمل الطبيعي: بناء من المعرفة يعتمد على دراسة الطبيعة.
– النظرية: تفسير للظاهرة الطبيعية مدعوماً بعدد من الملاحظات والأدلة والتجارب.
– مراجعة الباحثين الآخرين: عملية يتم بها فحص طرق إجراء التجارب ودقة النتائج على أيدي باحثين من التخصص نفسه.
– النظام المتري: نظام يستخدم وحدات ذات أجزاء هي قوى الرقم 10 ويسمى النظام الدولي للوحدات, ويرمز له بالرمز SI.
– طرائق العلم: الطرق التي يستخدمها الباحثون لجمع المعلومات والعثور على إجابات والتوصل إلى نتائج.
– الملاحظة: طريقة مباشرة لجمع المعلومات بشكل منظم.
– الفرضية: تفسير قابل للاختبار.
– البيانات: المعلومات التي يحصل عليها من الملاحظات المختلفة.
– التجربة: استقصاء ظاهرة معينة تحت ظروف شديدة الانضباط لاختيار الفرضية.
– المجموعة الضابطة: المجموعة التي تستخدم للمقارنة.
– المجموعة التجريبية: المجموعة التي ستتعرض لتأثثير العامل المراد اختباره.
– المتغير المستقل: العامل الذي نريد اختباره ويمكن أن يؤثر على النتيجة.
– المتغير التابع: العامل الذي ينتج عن المتغير المستقل ويعتمد عليه.
– الاستقصاءات: طريقة تتضمن الملاحظة وجمع البيانات بدلاً من التحكم في المتغيرات بشكل مُحكم.