منوعات

الآثار الجانبية لزراعة الشعر

هي عملية تجميلية هدفها إعادة الشعر إلى بعض مناطق فروة الرأس التي تعاني من الصلع ، أو التي يوجد فيها شعر ضعيف ورقيق ، وهذه العملية هي إجراء يقوم فيه الجراح المتخصص باستعادة الشعر بنقله من مكان إلى آخر. منطقة دائمة إلى منطقة تعاني من الصلع أو الشعر الخفيف على فروة الرأس ، وعادة ما ينقل الجراح الشعر من مؤخرة أو جانب الرأس إلى مقدمة الرأس والتاج.

المحتويات

الآثار الجانبية لزراعة الشعر

بشكل عام تعتبر عملية زراعة الشعر عملية آمنة ، وعلى الرغم من أن الإجراء الجراحي ضئيل للغاية ، إلا أنه لا يزال إجراءً جراحيًا ، لذلك قد يكون له آثار جانبية تحدث بعد ذلك ، ومن أبرز هذه الآثار الجانبية ما يلي:


  • قد يستمر الألم والتورم في فروة الرأس لعدة أيام بعد العملية ، لكن هذا لا يدعو للقلق.
  • حكة في فروة الرأس.
  • ظهور قشرة الرأس أو جفاف فروة الرأس.
  • خدر ، وخز في المنطقة.
  • نتوءات أو كدمات حول الشعر المزروع لكنها تختفي مع نمو الشعر.

المضاعفات قصيرة المدى لزراعة الشعر

المضاعفات التي تحدث في الفترة الأولى بعد زراعة الشعر:

  • تندب: هناك احتمال حدوث ندبات في المنطقة التي تم أخذ الشعر منها للزراعة ، والتي غالباً ما تكون في مؤخرة الرأس ، على الجانبين ومنطقة زراعة الشعر.
  • العدوى أو النزيف: يتضمن الإجراء عمل شقوق صغيرة في الجلد ، أول مرة يتم فيها الحصول على بصيلات الشعر لاستخدامها في الزرع ، ثم عمل شقوق أخرى لزرع البصيلات ، وبالتالي فإن هذه الشقوق تجعل فروة الرأس معرضة لخطر العدوى أو نزيف شديد.
  • صدمة تساقط الشعر: وهي من المضاعفات الشائعة جدًا ، وتعني أن الشعر المزروع يتساقط فجأة بعد الجراحة ، ولكن في هذه الحالة لا داعي للقلق ؛ وذلك لأن بصيلات الشعر المزروعة تظل صحية وغير متأثرة ، مما يسمح للشعر بالنمو مرة أخرى في غضون بضعة أشهر.

المضاعفات طويلة المدى لزراعة الشعر

تشمل المضاعفات طويلة المدى التي يمكن أن تحدث بعد زراعة الشعر ما يلي:

  • تكون كرة لولبية.
  • ترهل فروة الرأس.
  • فشل البصيلات المزروعة. أي عدم نمو شعر جديد بعد الجراحة ، أو أن هذا النمو يكون فقط في أماكن معينة.

ظهر مقال الآثار الجانبية لزراعة الشعر لأول مرة في جلف جازيت.

                     
السابق
الجامعة العمالية.. نظام الدراسة والشروط والمصروفات والتنسيق
التالي
للبيع أرض زاوية في مسك تاروت موقع مميز

اترك تعليقاً