المحتويات
التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو
“أنا إنسانٌ واقعي، لست سلبياً أو مُتشائماً”.
كثيرة هي الجمل المتشائمة التي تغزو حياتنا يومياً ، وتؤثر بشكل سلبي على حياتنا وقناعاتنا الإيجابية في الحياة ، حيث تُخل بتوازننا وسلامنا، هادمةً كلّ بناءٍ سليمٍ صحّيٍ مُعافى بنيناه من أجل استقرارنا؛ هكذا حتى نغدو نحيا حياتنا مقاومين الأشخاص ذوي الطاقة السلبية، باذلين ما بوسعنا من أجل إصلاح نظرتهم عن الحياة. فما هو التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو؟ هذا ما سنتعرّف عليه في هذا المقال.
التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو
إن تطير هو تشاؤم كان في زمن الجاهلية عند العرب عند رؤيتهم إلى بعض الطيور وهي محلقة في السماء أو حتى عند سماع أي معلومة عنهم ومن أشهر الطيور التي كانت تشكل مصدر كبير في التشاؤم هي البومة و الغراب حتى أنهم كانوا يعانون من الناحية التي قد يطير الطائر بها فإذا كان قد ذهب إلى اليمين أن الأمر قد مضى وأما إذا سار في الناحية اليسار كان يعني أن هذا الأمر سيء وسوف يحدث اشياء غير مقبول.
ما المقصود بـ التشاؤم بما يقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو
حكم التطير او التشاؤم حرام شرعاً وذلك لما فيه نوع من أنواع الشرك وأما بالنسبة إلى الفآل هي الانصياع لأوامر الله بعكس التطير الذي هو يكون معارض إلى أوامر الله ومن أشكال التطير عند البعض رؤيتهم إلى رجل أعور فيعتقدون أن هذا اليوم كله مليء بالمصائب وبعض اخر عند رؤيتهم إلى طائر الغراب حيث أنهم قاموا بضرب الأمثلة في التشاؤم .
التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو
التطير