سؤال وجواب

تحضير نص زحف عربي ظافر ثانية ثانوي علمي؟

تحضير نص زحف عربي ظافر ثانية ثانوي علمي؟ , أهلا وسهلا بكم أعزائي الطلاب والطالبات عبر منصة فيرال , لقد عُدنا لكم اليوم بسؤال جديد سنقوم بتحضيره لكم من خلال موقع فيرال , حيث نستعرض لكم من خلال السطور التالية تحضير نص زحف عربي ظافر ثانية ثانوي علمي؟ , تابعو معنا الأن تحضير نص زحف عربي ظافر ثانية ثانوي علمي؟…

المحتويات

تحضير نص زحف عربي ظافر ثانية ثانوي علمي؟

أتعرف على صاحب النص:

الكاتب والشاعر السوري حبيب بن أوس الطائي، شاعر سوري ولد سنة 188ه/803م في قرية جاسم قرب دمشق، نشأ في أسرة فقيرة،جاء إلى مصر صبيا ليعمل في المسجد يسقي الماء. أين تلقى أول الدروس في العلم والأدب، بعد ذالك عاد إلى بغداد وتقرب إلى خليفة المسلمين “المعتصم بالله”، الذي إتخذه شاعرا له، أول من وضع أسس المدرسة الجديدة، مدرسة المحسنات البديعية إلى جانب الفيرال. توفي سنة 231ه/845م. من آثاره: ” ديوان الشعر، الحماسة، فحول الشعراء…”.

مناسبة القصيدة:

كتب أبو تمام هذه القصيدة بعد النصر الذي حققه المعتصم بالله حين فتح “عمورية”، مسقط رأس الإمبراطزر الروماني “نيوفل”، كانت المعركة ردا على إدعاءات المنجمين الذين قالوا : ” لن تفتح عمورية إلا في وقت جني الزيتون والغيب”.


 أثري رصيدي اللغوي:

  • بيض الصفائح: السيوف.
  • سود الصحائف: كتب منجمة.
  • السبعة الشهب: الكواكب السبعة.
  • الخميسين: الجيش.
  • النبع: الشجر الصلب، يتخذ منه القوس.
  • الغراب:الشجر الرخو، ينبت على شواطئ الأنهار.
  • دهياء: كارثة.
  • أبراد: أثواب.
  • حُفُلا: ناقة إمتلأ ضرعها باللبن.
  • معسولة الحلب: لذيذة الطعم.

تلخيص و تحليل نص زحف عربي ظافر ثانية ثانوي علمي؟

 أكتشف معطيات النص:

-إستهل الشاعر قصيدته بحكمة مفادها تمجيد السيف الذي يرمز إلى الشجاعة و القوة والحق، ويسخر من كتب المنجمين الذين يرمزون للخرافات.
-أدوات القتال قديما كانت مبنية على التكهن، وعل الشك والظن، أما حديثا فقد أصبحت مجسدة في أدوات يتقبلها المنطق، مثل: السيف، المعركة، الجيش…
-هذا الفتح فتح عظيم، والدليل على ذلك هو أن هذا الفتح يعجز على وصفه الشعر والنثر، حيث قال في ذالك الشاعر: ” تعالى أن يحيط به *** نظم من الشعر أو نثر من الخطب.
-المخاطب في آخر القصيدة هو: المعتصم بالله- خليفة المسلمين.

شرح و تلخيص نص زحف عربي ظافر ثانية ثانوي علمي؟

أناقش معطيات النص:

التنجيم: هو علم التنبؤ الغيبي ظهر في بلاد الرافدين يعني بالإطلاع والتعرف على أمور المستقبل من خلال ترقب حركة الكواكب، مراقبة الشمس والقمر والنجوم…
– يعكس النص بعض مظاهر البيئة العباسية التي تمثلت في ضعف الوازع الديني، التخلف، الإيمان بالخرافات والخوف منها، ويعكس كذالك تمسك البعض الآخر بالدين الإسلامي.

أتفحص الإتساق والإنسجام:

– من مظاهر الإتساق في القصيدة: إستخدام الشاعر لحروف الجر ( في، من، ب…) وأيضا حروف العطف ( الواو ).
– والإحالات مثل: “حده” إحالة قبلية للسيف/ الواو: إحالة قبلية يعود على المنجمين+ الهاء: إحالة قبلية تعود على تنجيمهم.
– أنا من ناحية الإنسجام: نلاحظ أن الشاعر أقام جسرا بين فيرال وأخرى دون أن يحدث خللا في المعنى وهذا ما يسمى: ‘ الوحدة العضوية’.

أجمل القول في تقدير النص:

في الشعر الجاهلي يستهل الشاعر مقدمته بمقدمة ظلالية أو غزلية أما هذا الشعر فهو عكس الشعر الجاهلي فقد إستهل ” أبو تمام ” مقدمته بحكمة.

                     
السابق
ما الذي جعلنا نبتعد عن اللغه العربيه الفصحى في رايك؟
التالي
يمكننا أن نقرر ضرر المعلومات الجديدة أو فائدتها للبشرية عندما نعرضها على شريعتنا السمحاء

اترك تعليقاً