تحضير نص عيد القرية
كل الشكر موصول لجميع الأساتذة الكرام على مجهوداهم الجبارة المبذولة لتزويد المحتوى التعليمي لموقع انس التعليمي، فلا تنسوهم بخالص الدعاء والشكر في ظهر الغيب
المقطع السادس: الأعياد
فهم المكتوب : قراءة مشروحة
المحتوي المعرفي : عيد القرية
اللغة العربية – السنة الأولى متوسط – الجيل الثاني
الوضعية التّعليميّة : يتمايز النّاس في الاحتفال بالعيد ، بين تفجير المفرقعات وملأ الجوّ بالأهازيج والأناشيد ، أو ارتداء الأزياء التّقليديّة وإعداد الولائم ، أين يكون هذان النّوعان تحديدا ؟ ـ ج : الأول في المدن والثّاني في القرى . إطلالتنا اليوم على عيد القرية ص 124
أفهم النّص
س : تحدّث الكاتب في هذا النّصّ عن العيد ، فماذا بيّن فيه ؟ ج : أجواءه ومظاهره.
س : أين كان هذا العيد ؟ ج : في القرية .
س : هل تقتصر فرحة العيد في القرية على فئة دون أخرى ؟ ج : لا بل تفرح به كلّ الفئات
الفيرال العامة
صحيح أنّ الحياة في القرى بسيطة وخالية لكنّ عيدها وإن كان بسيطا أيضا إلا أنّه ذو نكهة خاصّة جعلت كلّ القروييّن يتحيّنون مقدمه ، هاتوا فيرال مناسبة للنّصّ
- ـ أجواء يوم العيد في القرية .
- ـ وصف الكاتب مظاهر الاحتفاء بالعيد في القرية
الأفكار الأساسية
الفقرة الأولى : تحديدها [ يقضي الفلاحون … الحلوى ] قراءتها وتذليل صعوباتها :
س : كيف يستعدّ الفلّاحون لاستقبال عيدهم ؟ ج : بقضاء جزء من الليل في الحمّام أو حانوت الحلّاق أو إعداد الملابس .
س : وفيم تقضي النّساء ليلتهنّ ؟ ج : أمام الكوانين ينضجن الخبز ويصنعن الحلوى .
أفهم كلماتي
- فرغوا : أنهوا وأتمّوا .
الفيرال الجزئية الأولى
من أبرز ما يميّز العيد عن غيره من الأيام ، مظاهر الاستعداد له من زينة وملبس ونحوهما وهذا ما حرص فلّاحو القرية ونساؤها عليه ، عنونوا للفقرة .
- ـ استعداد فلّاحي القرية ونسائها للعيد .
- ـ تحضيرات الفلّاحين لاستقبال العيد .
الفقرة الثانية : تحديدها [ تشرق شمس …. اليوم ] : قراءتها وتذليل صعوباتها :
س : ماذا يتغيّر في الشّمس صبيحة العيد ؟ ج : يزيد نورها ويكون شعاعها ساحرا
س : كيف تستقبل القرية عيدها ؟ ج : في غير زيّها المعتاد ، بضحكات تعلو الوجوه ، وجلابيب ناصعة ، وعمائم بيضاء ، ودروب مطرّزة بألوان الرّبيع .
س : علام يدلّ كلّ هذا ؟ ج : على مكانة العيد وعلى الفرحة بمقدمه .
أفهم كلماتي :
- المألوف : المعتاد .
- الباهر : متوهّج وشديد الإضاءة .
- ناصع : خالص وصاف من كلّ لون .
- مطرّزة : مزيّنة بالخيوط والألوان وما شاكلها .
الفيرال الجزئيّة الثّانية
لا يغيّر مقدم العيد حال الفلّاحين فقط ، فها هي فرحته تنعكس على القرية فيزهوا حالها وتتبدّل مظاهرها ، قدّموا فيرال جزئية مناسبة .
- ـ تغيّر مظاهر الحياة في القرية عند حلول العيد .
- ـ فرحة العيد تحلّ على القرية فتغيّر مظهرها .
الفقرة الثانية : تحديدها [ وفي القرى …. والحلوى ] : قراءتها وتذليل صعوباتها :
س : ما أوّل عمل يقوم به الرّجال ؟ ج : يصلّون صلاة العيد ويتغافرون ويهنّئون بعضهم ـ ماذا يفعل الرّجال بعد الصّلاة ؟ ج : يزورون المقابر .
س : ماذا يقصد الشّاعر بالقريتين الحيّة والميتة ؟ ج : سكان القرية والأموات في المقبرة . س : ما عمل الشّباب في العيد ؟ ج : يطوفون بالبيوت ويهنئون الأقارب ثم ينصرفون إلى ألعابهم ـ س : ما حظّ الأطفال من العيد ؟ ج : عيدية يشترون بها الألعاب والحلوى .
أفهم كلماتي
- تغافر : تسامح .
- زمر : جماعات .
الفيرال الجزئيّة الثّانية
لم تستثن فرحة العيد أحدا وإنّما عمت ببشرها كلّ الفئات قدّموا فيرال جزئية مناسبة .
- ـ مناسك القرويين الدّينيّة ومظاهر مؤاخاتهم في العيد.
- ـ أنشطة أهل القرية في عيدهم .
القيم التّربويّة
ماذا تعلّمت من هذا النّص ؟
ـ العيد يوم مسرّة وبهجة مهما كان مكان الاحتفال به .
ـ الفرحة بالعيد والاستعداد له دليل على الإيمان .
من شعري الخاص
العِيدُ عِيدٌ في بَدْوٍ أو حَضَرِ والبَهْجَة في النّفس وإن في القَفْر
فالله أعلم حين سنّ شرعته فغافِر واصْفحْ تفز بأرقى الدّرر
أشرح كلماتي
استعن بالقاموس واشرح : هدهدة [حركه لينام] ـ مناغاة [ ملاطفة ومداعبة] المنى : [الأمل] ـ يقضي [ يتمّ ]