المحتويات
مقتل راقصة بالتجمع الخامس
نرحب بكم قراءنا الأعزاء ونكشف لكم تفاصيل جديدة في قضية مقتل الراقصة البرازيلية لورديانا في التجمع الخامس ، حيث أوضحت مصادر أمنية حقيقة ما تردد على مواقع التواصل الاجتماعي بقتل الراقصة البرازيلية لورديانا، التي ظهرت مع مطربي المهرجانات عمر كمال وحمو بيكا في فيديو كليب منذ 4 أشهر، وقالت إن جثة الراقصة التي عُثر عليها في شقة التجمع الخامس لسيدة تحمل جنسية إحدى دول جنوب شرق آسيا وليست البرازيلية لورديانا.
ما جنسية راقصة التجمع الخامس
حسب التحريات فإن المجني عليها 26 سنة، راقصة تعمل في الفنادق، وحضرت إلى القاهرة منذ 6 أشهر، واستأجرت شقة في منطقة التجمع الخامس، وتم العثور على جثتها بجوار باب الأسانسير في الدور الخامس الذي تقيم فيه.
كانت شرطة مباحث التجمع الخامس تلقت بلاغًا من حارس العقار، اليوم الجمعة، بالعثور على جثة راقصة في الدور الخامس، وانتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان البلاغ، وتم تحرير محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيقات، وتم نقل الجثة إلى المشرحة لعرضها على الطب الشرعي لكشف غموض الحادث.
سرعان ما انتشر خبر مقتل الراقصة لورديانا على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، وسارع الجمهور بالبحث عن الحقيقة حول مقتل الراصة لورديانا التي حققت شهرة واسعة في الاوساط الشعبية بالفترة الأخيرة، وذلك بعد العثور على جثة راقصة أجنبية داخل مجمع سكني في بالتجمع الخامس بالقاهرة.
الراقصة البرازيلية لورديانا هل ماتت ؟
الراقصة البرازيلية، سارعت إلى تكذيب الخبر عبر «انستغرام» قائلة: «فيه إيه، أنا كنت نايمة، أنا ما زلت على قيد الحياة، وصلتني كثير من الرسائل للاطمئنان علي بعد هذا الخبر السيئ».
وأضافت: «لدي عائلة وناس كتير تحبني، وسائل الإعلام من فضلكم شاهدوا ماذا فعل بي هذا الأكشن، ما هو شعورك عندما تستيقظ على خبر مثل هذا».
وتواصل الأجهزة الأمنية والقضائية التحقيق في واقعة العثور على جثة راقصة أجنبية، للوقوف على ملابسات الواقعة، وتفريغ الكاميرات، ومناقشة الشهود، والجيران، وحارس العقار، للوقوف على ملابسات الواقعة، ومعرفة عما إذا كانت هناك شهبة جنائية من عدمه، وقررت النيابة عرض الجثة على الطب الشرعي لتشريحها لبيان أسباب الوفاة.
وبحسب المعلومات التي تدولتها صحف ومواقع اعلامية في مصر، فإن الراقصة المعثور عليها تبلغ من العمر 26 عاما، عثر على جثتها قبل ساعات والجثة كانت بجوار المصعد،
وكانت النيابة العامة قد انتقلت إلى مسرح الجريمة وناظرت الجثة وتبين عدم وجود إصابات ظاهرية، وتحفظت على الكاميرات وقررت تفريغها ولا تزال تواصل جهودها لفك لغز الجريمة.