المحتويات
عبارات عن العودة الحضورية للمدارس
من يفتح باب مدرسة يغلق باب سجن.
المدرسة هي منهل العلم و فيض من المعارف.
المدرسة هي الشّعاع الّذي يكسب الإنسان حياة تتلألأ بأنوار المعرفة.
المدرسة توسّع المدارك.
المدرسة تشحذ المواهب وتصقلها.
المدرسة ترتقي بالأفراد و تسمو بهم إلى الأفضل.
المدرسة تخرج المرء من الظّلمات إلى النّور.
المدرسة تستقبل الأبناء صغاراً، وتخرجهم كباراً قادرين على العمل، والبذل، و العطاء، ومواجهة الحياة.
المدرسة تعدّ أجيالاً تنفع البلاد والعباد.
المدرسة تحارب الأخلاق السّقيمة وتزلاع القيم النّبيلة.
المدرسة تعدّ شعباً طيّب الأعراق. المدرسة صدر رحب يحتضن الأبناء، ويرعاهم رعاية الأمّ لصغارها .
في المدرسة يعلمونك الدرس ثم يختبرونك، أما الحياة فتختبرك ثم تعلمك الدرس.
قد تعلمنا في المدرسة ونحن صغار أن السنبلة الفارغة ترفع رأسها في الحقل، وأن الممتلئة بالقمح تخفضه، فلا يتواضع إلا كبير، ولا يتكبر إلا حقير.
عبارات عن العودة الحضورية للمدارس
- يا مرحبًا بطلّابنا الأعزّاء، أنرتم المدرسة بحضوركم وأعدتم لها الحياة والرّوح، كلّ عامٍ وأنتم بألف خيرٍ وسلامة، حفظكم الله وحماكم من كلّ سوء.
- عودًا حميدًا لطلبة العلم والمعرفة، لقد طال الغياب عن رؤية وجوهكم الجميلة المفعمة بالنّشاط والحيويّة، أهلًا وسهلًا بكم من جديد.
- نسأل الله الأمن والأمان لبلاد المسلمين، ورفع البلاء والوباء عنهم، وأن يحفظكم ويحفظ أهلكم من كلّ سوء، جعلها الله بداية عامٍ موفّقة للجميع.
- أعزّائي التّلاميذ أتمنّى لكم جميعًا بداية عامٍ موفّقة، وأن تكونوا مثالًا وقدوةً مثاليّة لجيلٍ كاملٍ من الأبناء وفخر كبير للآباء بنجاحاتكم وإنجازاتكم.
كلمات توجيهية بمناسبة العودة الحضورية للمدارس
باعتبار أنّ جائحة كورونا والمتحوّر الجديد لم يتم حصرها بشكل نهائي في البلاد، لا بدّ من أخذ الاحتياطات اللّازمة في الحفاظ على صحّة السّلامة، ومن تلك التّوجيهات كما يلي:
- يتوجّب على التّلاميذ الالتزام بالنّظافة العامّة، والحرص على ارتداء الكمّامّة الوقائيّة خوفًا من التقاط أي فيروس أو ميكروب جرثومي.
- الحفاظ على عدم الاختلاط الشّديد، وترك مسافة مناسبة بين التّلاميذ في أثناء الحصص الدّرسيّة، وأوقات الفراغ.
- استخدام المعقّمات والمطهّرات بشكل متتابع مع ضرورة غسل اليدين بالماء والصّابون بشكل جيّد بعد الخروج من المرحاض، وقبل تناول وجبات الطّعام.
- عدم استخدام أو استعارة الأغراض الشّخصيّة من أيّ شخص كان، والمحافظة على وجوب إحضار كافة اللّوازم المدرسيّة التي يحتاجها كلّ تلميذ بنفسه.