المحتويات
كلمات أغنية ولا عليا
هناك نخبة من نجوم الطرب والفنانين من هم يتفنون بالغناء وغناهم ليس ثقيل على مسامع الجمهور ، ومنهم من حاز على شهرة كبيرة ومنهم من بقي محصوراً بين فئة معينة من الجمهور ،اليوم نقف أمام واحدة من الأغنيات التي حرزت على رواجاً وانتشاراً كبيراً بين الجمهور وهي للفنان الكبير راشد الماجد وهو مطرب سعودي له نصيبه من الشهرة ولا يختلف على فنه اثنين .
أغنية ولا عليا
غناء : راشد الماجد
الكلمات
ولا عليا ولا فكرت ولا حتى يهمني
حتى لو جبت القمر بإيديك وأهديته سمايا
انا دايم في حياتي إختياري يخصني
ما أحبك أو أحبك راجع لكيفي وهوايا
*********************
إحمد الله على الثقة وعلى نفسك لا تفاول
انا ما غيرك أخذني كان غيرك أشطر يا ما حاول
*********************
إحمد اللَّهَ عَلَى الثِّقَةِ وَعَلَى نَفْسُكَ لَا تفاول
أَنَا مَا غَيْرُكَ أَخُذُّنِي كَانَ غَيْرُكَ أَشَطْرِ يا مَا حَاوَلَ
*********************
وَلَا عَلِيًّا وَلَا فَكَرَتٍّ وَلَا حَتَّى يُهِمُّنِي
حَتَّى لَوْ جُبَّتْ الْقَمَرُ بإيديك وَأَهْدَيْتِهِ سَمايا
أَنَا دايِمُ فِي حَيَّاتَيْ إختياري يَخُصُّنِي
مَا أَحُبَكٌ أَوْ أَحَبَّكَ رَاجِعُ لِكَيْفِي وَهُوَاَيْا
*********************
ولا عليا من عذولي انا من طبعي صعب
ولا حرك فيني شعرة لو يصير إللي يصير
من زعلك كيف أزعل ومن عتب كيف أعتب
دامني ما خطيت انا ما يأنبني ضميري
*********************
إنت حالف ما تغير تحسب اني ما تحير
على فيرال خدها مني انا خير ما تخير
إنت حَالَفَ مَا تَغَيُّرُ تَحْسَبُ اني مَا تَحَيُّرُ
عَلَى فَكُرَةِ خَدِّهَا مِني أَنَا خَيْرُ مَا تَخَيُّر
*********************
إنت حَالَفَ مَا تَغَيُّرُ تَحْسَبُ اني مَا تَحَيُّرُ
عَلَى فَكُرَةِ خَدِّهَا مِني أَنَا خَيْرُ مَا تَخَيُّر
وَلَا عَلِيًّا وَلَا فَكَرَتٍّ وَلَا حَتَّى يُهِمُّنِي
حَتَّى لَوْ جُبَّتْ الْقَمَرُ بإيديك وَأَهْدَيْتِهِ سَمايا
أَنَا دايِمُ فِي حَيَّاتَيْ إختياري يَخُصُّنِي
مَا أَحُبَكٌ أَوْ أَحَبَّكَ رَاجِعُ لِكَيْفِي وَهُوَاَيْا
*********************
ولا عليا قولتهالك وانا حكيي كله واضح إقراه من أوله
يعني لو كنت انت ناوي تلعب أحسنلك تروح
ترى غيرك كان حاضر صار ماضي وإساله
*********************
يا من إنت كديا انا قلبي منك عيي
روح ما تفرق معايا قولتلك ولا عليا
وَلَا عَلِيًّا وَلَا فَكَرَتٍّ وَلَا حَتَّى يُهِمُّنِي
حَتَّى لَوْ جُبَّتْ الْقَمَرُ بإيديك وَأَهْدَيْتِهِ سَمايا
أَنَا دايِمُ فِي حَيَّاتَيْ إختياري يَخُصُّنِي
مَا أَحُبَكٌ أَوْ أَحَبَّكَ رَاجِعُ لِكَيْفِي وَهُوَاَيْا