المحتويات
كم عدد المسام في وجه الانثى البالغه ؟
المَرأة، هي أنثى الإنسان البالغة، وعادة ما تكون كلمة “امرأة” مخصصة للأنثى البالغة بينما تُطلق كلمة “فتاة” أو “بنت” على الإناث الأطفال غير البالغات. وفي بعض الأحيان يُستخدم مصطلح المرأة لتحديد هوية الأنثى بغض النظر عن عمرها، كما هو الحال في عبارات مثل “حقوق المرأة”. عادًة ما تكون المرأة ذات النمو الطبيعي قادرة على الحمل والإنجاب من سن البلوغ حتى سن اليأس.
كم عدد المسام في وجه الانثى البالغه ؟
البلوغُ هُو سلسلةٌ من الأحداث تظهر فيها تغيُّرات بدنيَّة تُؤدِّي إلى سمات بلوغ بدنيَّة وقُدرة على التناسل.يجري تنظيمُ هذه التغيُّرَات عن طريق تغيُّراتٍ في مُستويات الهرمُونات التي تُنتجها الغدَّة النخاميَّة (الهرمون الملوتِن والهرمون المُنبِّه للجُرَيب follicle-stimulating hormone)؛وعِندَ الوِلادة، تُصبِح مُستويات هذه الهرمونات مرتفعةً، ولكنها تنخفضُ خلال بضعة أشهُر وتبقى مُنخفضةً إلى فترة البلوغ.في وقت مبكر من سن البلوغ، تزداد مستوياتُ الهرمون المُلوتِن والهرمون المُنبِّه للجُرَيب، ممَّا يُحرِّضُ على إنتاجِ الهرمونات الجنسية؛وتُؤدِّي المستوياتُ المرتفعة للهرمونات الجنسية (هرمون الإستروجين بشكلٍ رئيسيّ) إلى تغيُّراتٍ بدنيَّةٍ تنطوي على نُضج الثديين والمبيضين والرَّحم والمهبل.تحدُث هذه التغيُّراتُ بشكلٍ مُتسلسلٍ في أثناء البلوغ عادةً، وتُؤدِّي إلى النضجِ الجنسيّ.
كم عدد المسام في وجه الانثى البالغه ؟
تُؤثِّرُ عوامِلُ عديدة في توقيت البدء بالبلوغ وسُرعة حدوث تغيراته، مثل:
-
التغذية والصحَّة العامة: حيث يبدأ سنّ البلوغ في الولايات المُتَّحِدة في هذه الأيَّام قبل 3 سنواتٍ تقريبًا من سنّ البلوغ قبل قرنٍ فائت،وربَّما تنطوي الأسبَاب على التحسُّن في التغذية والصحَّة العامَّة.
-
الوزن: حيث يميلُ سنّ البلوغ إلى أن يبدأ مُبكِّرًا عند الفتيات اللواتي لديهنَّ بعض الوزن الزائد، ويميلُ إلى أن يبدأ مٌتأخرًا عند الفتيات اللواتي لديهنَّ نقصٌ كبير في الوزنِ ويُعانين من سُوء التغذية.
-
الوراثة: حيث يحدث البلوغُ مُبكِّرًا عند الفتيات اللواتي نضجت أمهاتهنَّ مُبكِّرًا.
-
المجموعة العرقيَّة: حيث يميل البلوغُ إلى أن يبدأ مُبكرًا عند الفتيات ذوات البشرة الداكنة ومن أصول هسبانية، وذلك بالمُقارنة مع الآسيَّويات وذوات البشرة البيضاء ولسنَ من أصول هسبانية.
كم عدد المسام في وجه الانثى البالغه
لديها ملايين المسامات ، والتي يبلغ متوسطها حوالي 20000 مسامة، إذ تساعد هذه المسامات جميعًا في التخلص من السموم والبكتريا الضارة بطريقة بسيطة جدًا وسهلة، ولذلك يؤكد الكثير من الأطباء المتخصصين على ضرورة الابتعاد النهائي عن مستحضرات التجميل أو العمليات التجميلية المختلفة التي تساعد في إخفاء هذه المسام أو تصغيرها، وتجدر الإشارة إلى ضرورة تنظيف البشرة بشكل مستمر وذلك للحفاظ على هذه المسام من الدهون أو المواد الزيتية الخطيرة والتي تؤدي إلى تجمع حبوب ضارة والتهابات خطيرة قد يصعب علاجها فيما بعد.