اخبار حصرية

كيف تكون مفيد لنفسك ولمجتمعك

المحتويات

كيف تكون مفيد لنفسك ولمجتمعك

كيف نكون أشخاص مفيدون لأنفسنا والمجتمع هذا يرجع الى طريقة تفكيرنا ، وفي هذا المقال نساعدك للوصول الى بحثك حول كيف تكون مفيد لنفسك ولمجتمعك ، فالتفكير بطرق للتغلّب على معيقات الإبداع والابتكار، وتدريب النفس والعقل لامتلاك الروح المبتكرة، من خلال تكرار شعارات العظماء في هذا المجال والعمل دائماً على تحفيز النفس، والتحلّي بروح المبادرة، وتحديد الأهداف التي يريد الشخص الوصول إليها بدقة كبيرة، وتحديد الطرق التي ستوصله إليها، وحشد الجهود من أجل تحقيق ذلك، والتصميم والإرادة القوية، وعدم الخوف من الفشل، وعدم الاستسلام له أبداً، ومحاولة النهوض بعد كل إخفاق.

كيف أفيد المجتمع

أخلِص النيّة لله تعالى في جميع أعمالك وأفعالِك ليبارك لك الله فيها ويُطعمك مذاقها الجميل.


كُن مبادراً وغيّر الظروف لتتناسب مع أهدافك، ولا تكن من الأشخاص الذين تحرّكهم الظروف وتتحكّم في قدراتهم.

حافظ على نظافة المجتمع الذي تعيش فيه، واحمه من الملوّثات الجوية والمائية وغيرها.

فكّر بطريقةٍ إيجابية ولا تستسلم للأفكار السلبية التي قد تأتي بعد تجربةٍ فاشلةٍ أو الرسوب في امتحانٍ ما، وإنما تشجّع وابدأ من جديد واعلم أنّ النجاح لا يأتي إلّا بعد السقوط عدّة مرات؛ ففي كل مرة يمكنك التعلّم من أخطائك لتصل إلى نجاحك في آخر المطاف.

الشخص الفاعل في المجتمع

ضع أهدافاً واضحةً أمامك وافهمها جيداً لتستطيع سلوك الطريق الصحيح.

شارِك في المحاضرات والمؤتمرات التي توعّي المجتمع بالأخطار المختلفة وبأهميّة النهوض بالمجتمع والتعاون معاً لتَحقيق مصالح الجميع.

كن واثقاً من نفسك ومِن قدراتك، لتكون قائداً ناجحاً؛ فعمر بن الخطاب رضي الله عنه كان فرداً فعّالاً في المجتمع الإسلامي ويهابه الجميع، وكانت درّته التي ينبّه بها الناس المُخطئين ذاتُ تأثيرٍ أكبر من سيف الحجّاج.

كيف تكون فعال في المجتمع

نظّم وقتك ما بين حياتك الشخصية وحياتك الاجتماعية لتكون قادِراً على تحقيق التوازن المَطلوب والناجح.

ابدأ دائماً بإصلاح بيتك وأسرتك وبيئتك وانشر تأثيرك الإيجابي فيهم ثمّ انتقل إلى المجتمع الأكبر.

شارِك بالأعمال التطوعية التي تقدّم المساعدة للمُحتاجين دون مقابلٍ.

                     
السابق
لماذا توقفت قناة دراما الوان ؟ سبب توقف قناة دراما الوان ؟
التالي
أوجه الشبه والاختلاف بين المربع والمستطيل

اترك تعليقاً