سؤال وجواب

قصة رضا ادريس مع محمد رمضان كاملة 

سبب بكاء رضا ادريس على الهواء

سبب بكاء رضا ادريس على الهواء ، خطف الفنان رضا إدريس الأنظار طيلة الأيام الماضية، بعد أن حل ضيفا على برنامج «القاهرة اليوم» عبر قناة «أوربت» وبكى بحرارة بعد أن ساعد الفنان محمد رمضان في بدايته الفنية، في حين أن رمضان لا يسأل عنه ولا يساعده في منحه أدوارا في أعماله الدرامية الجديدة التي يؤدي بطولتها.

رضا أدريس كان أحد المشاركين في مسرحية «قاعدين ليه»


رضا إدريس قال خلال استضافته إنه هو من ساعد محمد رمضان وقدمه للفنان سعيد صالح لكي يكون أحد أبطال مسرحيته التي كانت تعرض عام 2005 وهي مسرحية «قاعدين ليه».
وكشف مصدر شارك في العمل المسرحي لـ«الوطن» كواليس تلك القصة قائلا: «ما قاله رضا إدريس منقوصا، كما أنه لم يقل الحقيقة الكاملة، رضا إدريس لم يكن هو الذي قدم محمد رمضان لسعيد صالح، ولكن أحد المشاركين في العمل المسرحي، كما أنه لم يرحب بمحمد رمضان مثلما قال في مقابلته التلفزيونية بل كان أشد الساخرين منه».
وأضاف: «رمضان بعد انضمامه للعمل المسرحي زادت فقرته على المسرح من 5 دقائق إلى ما يقرب من 20 دقيقة بموافقة الفنان سعيد صالح، وهو أمر أغضب رضا إدريس كثيرا، نظرا لأن رضا هو صاحب المشهد التالي عقب خروج رمضان ويريد أن ينهيه سريعا لكي يذهب لاستكمال أعماله الفنية الأخرى في مسرح آخر».
وتابع: «رضا كان دوما ما يسخر ويعاتب رمضان، ويقول له خلص بسرعة يا رمضان أنا عندي أمراض منها النقرس، ومش هقعد مستنيك كتير، أنا رضا إدريس يابني، المسرح ده قايم عليا أنا وسعيد صالح».
وأوضح: «محمد رمضان كان يتأثر كثيرا بتلك الكلمات في بدايته، وكان يخشى أن يشكو رضا إدريس لسعيد صالح؛ حتى لا يحدث له مشاكل على إثرها يتم استبعاده من العمل المسرحي، وكان الوحيد الذي كان متابعا لتلك الواقعة وعلى علم بها ويحمس محمد رمضان الفنان الراحل هشام سالم، الذي رحل عن دنيانا عام 2008 وكان دوما ما يقول لرمضان (ولا يهمك من كلام رضا وأنت ربنا هيكرمك عشان موهوب)»

من هو رضا ادريس ويكيبيديا السيرة الذاتية

رضا إدريس، هو ممثل مصري ولد في 26 يناير 1960 شارك في العديد من الأعمال الفنية مابين أفلام ومسلسلات ومسرحيات وغيرها من الأعمال الفنية حيث شارك في فيلم الإمبراطور و ضد الحكومه مع الراحل أحمد زكي و حلّق حوش و الباشا تلميذ.

                     
السابق
القشرة الخشبية اثنان ثلاث أربع
التالي
يهدف كاتب القصة إلى

اترك تعليقاً