لاقت رواية طفلة أرهقت رجولتي إقبالاً واسعاً من قبل الجمهور العربي ، وهذا يعود للأحداث المثيرة التي تحكيها الرواية من الفصل الأول وتتبع الأحداث بحذاقة وجنون ، وفيما يلي نسرد لكم احداث البارت التاني من رواية طفلة ارهقت رجولتي للكاتبة ملك أيمن .
من هي ملك ايمن مؤلفة رواية طفلة أرهقت رجولتي
كثير من الجمهور يبحث عن معلومات حول الكاتبة التي ألفت رواية طفلة ارهقت رجولتي ولكن لم يتم الكشف عن اية معلومات عبر شبكة الانترنت وسنقوم بجمع المعلومات المطلوبة ورصدها لكم قراءنا فور الحصول عليها .
رواية طفلة أرهقت رجولتي الفصل الثاني 2 بقلم ملك أيمن
سعيد مزهول اي يابن عمي معقول وقعت في حب طفله
عمران: ومن ميتا البنته بتتجوز بدون علمنا
جني: وهيا لسه في الصدمه: عمران ده خطيبها وهيتجوزو قريب سيبعا وامشي
مصطفى: زي ماسمعت ياكش تفهم بقا يلا بره
عمران: هنشوف ومن غير سلام
خرج عمران والرجاله الي معاه
جني: الف شكر يابني كويس انك جيت انا مش عارفه عرفو مكنا منين بس
مصطفي: ممكن افهم في اي انا ابن كبير المنطقه واي حاجه بتحصل لازم اعرفها مين ده
تمارا ببرائه: عمي
مصطفى لسه هيتكلم شافها بشعرها وبجامه نص كم وافتكر ان سعد. موجود
مصطفى: ادخلي اللبسي حاجه بسرعه
تمارا بخوف: حاضر يالهوي شعري وطلعت تجري ع الاوضه بتاعتها
جني: اافضل يابني
مصطفى: يزيد فضلك يامي ممكن افهم في اي
جني: ده عمها مهران بعد ما جوزي توفي عمران عايزها لابنو وده مش حبا فيها لا ده عايز ورثها هوا وابنو وحوش وانا مامنش عليها معاه واهو عمالين نهرب من مكان لمكان وبردو عرف مكنا وهنمشي.و…..
مصطفى: انا طالب ايد تمارا
سعد: ننننععععمم
مصطفى: اخرس انت
جني: بس تمارا لسه صغيره
مصطفى: هكتب عرفي ولما تتم السن هكتب رسمي
جني: طب ادينا فرصه نفكر يابني
مصطفى: ع مهلك ياامي و سمعو صوت في الشارع نزلو جري شاف واخد بيتعرض لاختو
وطبعا الاخ والحبيب قامو بلواجب ضربو الواد علقه محترمه وده كلو تحت نظر تمارا التي خافت بشده من مصطفي
((خوفتها ياناصح))
خد اختو ومشي وصل لبيتو والعيله كلها اتجمعت عشان الغدا
مرام(بنت عمتو وعايزه تتحوزو)) مصطفى اي الي في ليدك ده
مصطفى: مفيش ابا انا عايزك في موضوع كده
صلاح: خير يابني
مصطفى: لو امكن في المكتب وامي تكون معانا
اميره: خير يابني
صلاح قومو يلا وخدهم دخل المكتب سعد منتظر زعيق صلاح وصويت اميره
في المكتب
صلاح: خير في اي
مصطفى: مش انت عاوز تجوزني يابا
(امو مشلوله))
اميره: اي هوا في واحده ولا اي
مصطفى: ايواه يامي
صلاح: بت مين دي
مصطفى: دول سكان حداد ياحج والبت محترمه جدا والدها متوفي
صلاح: خلاص نروح نتقدم لها
مصطفى: بس في حاجه ياحج
صلاح: في اي
مصطفى: البت عندها ١٦ سنه يعني هكتب رسمي
اميره: يالهوي دي لسه صغيره يابني
صلاح: مصطفى طلع امك وتعال
مصطفى: حاضر ياحج خرج امو ورجع تاني لابوه
صلاح: ليه عاوز تتجوز طفله
مصطفى: عشان عمها وحكا كل حاجه لابوه
صلاح: واحنا مالنا بيها
مصطفى: بتوتر ا انا متعودتش اسيب وليه في زنقه يابا
صلاح ابتسم لانو فهم واخيرا ان ابنو حب وقال مفيش مشكله ادام البت بالغه وتقدر تخلف
صلاح: شوفلنا معاد مع امها
مصطفى: بجد ياحج
صلاح: وانا بهزر في حاجه زي دي
مصطفى ربنا يخليك لينا ياحج اللحق انا بقا سلام وخرج خد سعد وراح ع بيتها
دق دق دق
جني:مين
مصطفى: ده انا يا امي مصطفى
جني: اهلا يابني خير اتفضل
مصطفى: انا جيت عشان اعرف رايك
جني: موافقه يابني
جني خارجه من الاوضه عامله شعرها قطتين ولابسه بجامه ميكي
تمارا: مام…. عاااااا انت جاي تصربني صح
مصطفى: واصربك لي لا طبعا
جني: تعالي ياتمارا ده خلاص هيكون جوزك
تمارا: لالا انا خايفه منو
مصطفى: ممكن تسبينا شويه يا امي
جني: حاضر تعالي ياسعد خدت سعد سابتهم قام وقف قدامها
مصطفى بحنيه: خايفه مني لي مش انتي قلتي اني مش بخوفك
تمارا: لا انت كنت بتضرب الراجل في الشارع
مصطفى: عشان الراجل ده بيضايق اختي
تمارا: يعني مش هتضربني
مصطفى: لا متخافيش
تمارا: حاضر
مصطفى: بصي بقا انا بكره هجيب اهلي واجي اتقدم عارفه لو شفتك بشعرك هعمل فيكي اي
تمارا: هلبس فستان
مصطفى: طويل وبكم والطرحه
تمار: لا
مصطفى: بكره نشوف واتعدل كده انتي دلوقتي بتتجوزي
تمارا: حاضر
يتبع….