المحتويات
اكتب فقرة من سطرين عن مساعدتي لرجل عجوز يعبر الشارع لي حالات الفاعل؟
اكتب فقرة من سطرين عن مساعدتي لرجل عجوز يعبر الشارع لي حالات الفاعل؟
يبحث الطلاب عن اجابة نموذجية لهذا السؤال الذي تم تداوله بشكل كبير في مواقع التواصل الإجتماعي، باحثين عن احد يتقن توظيف حالات الفاعل في فقرة تتحدث عن مساعدة رجل عجوز يعبر الشارع، وبكل ود واحترام أعزائي الزوار في موقع فيرال يسرنا ان نقدم لكم الاجابة الصحيحة.
وظف حالات الفاعل في فقرة من سطرين تحدث فيها عن مساعدتي لرجل عجوز يعبر الشارع لي ؟
لكتابة الفقرة لا بد من تعرف الطلبة على حالات الفاعل حيث يأتي الفاعل بثلاث صور وهي :
1. اسماً ظاهراً : أي أن يكون الفاعل اسمًا واضحًا بارزًا في السّياق
مثال : أكل الولدُ طعاماً
2. ضميراً متصلاً :
الضّمائر الّتي تكون فاعلاً هي :
التّاء المتحركة: تتصلُ التّاء المتحركة بالفعل الماضي- المبني للمعلوم- وتكون دائماً في محلِّ رفعِ فاعل. مثال : دخلتُ الصَّفَّ
واو الجماعة: تتصلُ واو الجماعة مع جميع الأفعال وتكون دائماً في محل رفع فاعل لها.
مثال : الأولادُ لعبوا الكرةَ
*الألف المتصلة بالواو تسمى الألف الفارقة وسميت بذلك لأنها تفرق بين واو الجماعة والواو الأصلية للفعل .
النّا الدالة على الفاعل : تتصل النّا الدالة على الفاعل مع الفعلين الماضي والمضارع ولكنها تكون فاعلًا فقط سُكِّنَ الحرف الذي قبلها .
مثال : كتبْنا الدَّرسَ
الف الاثنين : تتصلُ ألف الاثنين مع جميع الأفعال وتكون فاعلاً
مثال : البنتان تكتبْان الدَّرسَ
نون النّسوة : تتصل نون النّسوة بالفعل الماضي والمضارع وتكون فاعلاً لهما .
مثال : البنات لعبْنَ الكرةَ
3. ضميرًا مستترًا :
يكون الفاعل ضميرًا مستترًا إذا دلَّ عليه ما سبق أو فهم من السياق .
مثال : دخلَ محمدٌ ثمَّ خرجَ .
الفعل خرج فاعلهُ مستترٌ ذلك أننا فهمنا من الجملة أنَّ الذي خَرَجَ هو نفس الشَّخص الذي دخل أيَ محمد لذلك لا حاجة للتكرار والقول :
دخلَ محمدٌ ثم خرَجَ محمد .
اكتب فقرة من سطرين عن مساعدتي لرجل عجوز يعبر الشارع لي حالات الفاعل؟
قابلت رجل عجوز في طريق رجوعي من المدرسة، ورأيت كم هو محتاج للمساعدة في عبور الشارع، فقد بدت عليه ملامح الحاجة والمساعدة ، والمسنين هم بحاجة للعناية وهذا واجب ديني وانساني، ومن باب المساعدة ودافع انساني قررت مساعدة الرجل العجوز وأمسكت بيده لعبور الشارع وأمنت له الطريق.
انتاج كتابي مساعدة عجوز يعبر الشارع
يقول سبحانه وتعالى «الله الذي خلقكم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة ثم جعل من بعد قوة ضعفاً وشيبة يخلق ما يشاء وهو العليم القدير»، وانطلاقاً من قوله تعالى، علينا أن نسرع لمساعدة المسن أياً كان رجلاً أو امرأة.
هذا ما تعلمناه من أهلنا في البيت وفي المدرسة، بل ان ديننا الإسلامي يحثنا على احترام الكبير.
فكيف إذا كان طالباً للمساعدة، والإسلام من أهم أهدافه تعزيز التضامن الأسري، فهو يحث على احترام المسنين وخاصة الوالدين، والاهتمام بالمسنين إضافة إلى كونه مبدأ راسخاً من مبادئ ديننا الإسلامي الحنيف.
هو واجب إنساني وديني، وعلينا أن نترجم ذلك على أرض الواقع، وألا نكتفي بإبداء الرأي فقط.
مساعدتي لرجل عجوز يعبر الشارع مستوفيا حالات الفاعل أفضل
ثانيًا :
هناك جهات معنية أولاً بتيسير حياة المسن الاجتماعية وعلاقاته الأسرية، ليعيش في إطار الدفء العائلي، وتعاون أفراد الأسرة في تلبية احتياجات المسن، وتجنيبه الوحدة والعزلة، ونكون بهذا قد خدمنا المسن، وساعدناه على خلق الثقة به، ومن واجبنا ألا نتردد في حالة شعرنا انه بحاجة إلى هذه المساعدة.
ومن الأفضل ألا نجعله يطلب هذه المساعدة، وأن نبادر من أنفسنا، فرحم الله أمرئ خدم الآخرين، دون أن ينتظر كلمة شكر، فكيف بخدمة الرجل المسن أو المرأة العجوز، ونصيحتي إلى كل شاب وشابة.