سبب اغتيال محمد بُوضِيَافْ

سبب مقتل محمد بوضياف هو أحد الشخصيات التي تولت رئاسة المجلس الأعلى للدولة حيث رفض حزب الجبهة الإسلامية للإنقاذ ثلاثة أعضاء من المجلس الأعلى للدولة ووجه اتهامات مستمرة للماسونية ، أي وهو يدافع عن الفكر الصهيوني عندما عاد إلى دولة الجزائر من دولة المغرب. وهو رئيس المجلس الأعلى للدولة بعد استقالة الرئيس الشاذلي بن جديد الذي يمثل جبهة الإنقاذ الإسلامية ، وقد تابعت تفاصيل الاغتيال في المقال التالي عبر شبكة الحياة.

الدافع وراء مقتل محمد بوضياف

محمد ضياف ، من مواليد 23 يونيو 1919 بمدينة المسليا ، وقتل في مدينة عنابة في 29 يونيو 1992 ، ولقب بالسيب الوطني ، وأطلق لقبه في ثورة البلاد ، رمزا للثورة والقادة والرئيس في الدولة الجزائرية وقتل على يد الحراس الذين أطلقوا النار على مبارك بومرفي عندما شارك في الحرب ضد الجماعات الإسلامية واستعمر كل أساليب الحرب المحرمة عندما كان يقتل الشعب. الجزائر ، واسمه محمد ضياف الذي توفي في مجزرة ابن طلحة.

مقتل محمد بوضياف في الجزائر

شارك في تفجير منشآت الدولة الرئيسية ، بجوار المقرات الأمنية ، وعمل على برنامج وخطة يلقي فيها خطبًا في مناطق مختلفة من الوطن العربي ، وألقى خطبًا في مدينة عنابة ، وهو قال إن الإسلام علم ففجرت قنبلة على المنصة الرئاسية ووقف الملازم مبارك بومرفي أمام رئيس الجمهورية وأفرغ نيران مدفعه الرشاش في جسد بوضياف وقتله في تمام الساعة الواحدة من يوم التاسع والعشرين من شهر يونيو عام 1992. ).

كيف تقتل محمد بوضياف

قُتل أثناء إلقائه كلمة في دار الثقافة ببلدة عنابة ، وهو ملازم ، وظلت جرائم القتل غامضة ، حيث التهمت الجهات المعنية المؤسسة العسكرية في الدولة ، وكان الهدف منها منع الفساد. قتال ، وبعد أقل من أسبوع على القتل ، تم تشكيل لجنة للبحث عن الجريمة السياسية في الرابع من يوليو ، تم عرض فيديو وقت القتل ، تم عزل الفعل وعزله وحكم عليه بالإعدام ، لكنه لم يؤد.

زوجة محمد بوضياف

شيد العديد من المباني باسمه: جامعة محمد بوضياف بالمسيلة ، جامعة محمد بوضياف للعلوم والتكنولوجيا بوهران ، مطار محمد بوضياف الدولي بقسنطينة ، مجمع محمد بوضياف الرياضي بالجزائر العاصمة ، كما توجد العديد من المستشفيات في أم بواكي ، البيضاء وقسنطينة والبويرة وورقلة والعين الصفراء وعين ولمان والخروب وغليزان وطريف ويوجد عدد من الساحات والأحياء والشوارع والمدارس ويوجد بها بلدية محمد بوضياف التي كانت تسمى بلدية وادى الشاعر.

متزوجة من فتحية بوضياف ، 74 عاما ، ولدت في وهران بالجزائر. ناشطة سياسية وحصلت على جائزة أمير أستورياس للتعاون الدولي عام 1988.