المحتويات
سبب اقالة حسام و ابراهيم حسن من اقالة نادي المصري؟
سبب اقالة حسام و ابراهيم حسن من اقالة نادي المصري؟ قال حسام حسن ، المدير الفني السابق لنادي المصري بورسعيد ، إن استقالته كانت لأن النادي المصري لم يلعب على استاد بورسعيد ويجب أن يوفر فرصًا متساوية لجميع الأندية. ولعب النادي المصري في بورسعيد.وأضاف «حسن» في مداخلة هاتفية لبرنامج «مساء dmc»، المذاع على فضائية «dmc»، أن جمهور بورسعيد يعلم أن حسام حسن لا يريد زيادة معاناة النادي المصري.وذكر أنه لا يوجد عدالة أو احترام للظروف التي يمر بها النادي المصري وعدم اللعب في بورسعيد.
ما هو السبب في اقالة حسام و ابراهيم حسن من اقالة نادي المصري؟
عدم وجود بصمات مزدوجة في أداء الفريق من أسباب غضب صاحب النادي ، خاصة أنه أنفق الملايين على الفريق ، وترك تعليق آل الشيخ على أداء الفريق قائلًا: “رأيت حماسا بلا تكتيك في الملعب، سأناقش حسام حسن، لأنني لم أرَ أي جمل خططية، بل رأيت أخطاءً فنية”، ومع أخذ رأي من حوله تم الوصول إلى التغيير الفني بعد المباراة.
اختصاصات حسام حسن ؟
سياسة التدخل في اختصاصات حسام حسن كمدير فني أحد الأسباب التي أطاحت بالتوءم أيضا، ولعل انتقاد تركي آل الشيخ مالك النادي له أبرزها إذ قال: هل نخترع كرة قدم؟ لماذا لم يشرك لاعبين بملايين الدولارات منذ البداية، هذا الفريق لو تم توظيفه بشكل أفضل لن يستطيع أحد إيقافه. كان اعتراضًا على كريستيان بينافينتي الذي كان على مقاعد البدلاء رغم انضمامه للفريق في اليوم السابق لمباراة الزمالك.
ماهو..؟سبب اقالة حسام و ابراهيم حسن من اقالة نادي المصري؟
وأضاف عبد المجيد: “بلغت حسام حسن بشكل شخصي بالقرار قبل الإعلان من جانب النادي، وتكلمنا في المستحقات والبنود المادية بينه وبين النادي، ولم يحدث أي تفاوض على نقطة الشرط الجزائي، من حق حسام حسن أنه يطلب الحصول على الشرط الجزائي”،ولخص عبد المجيد تصريحه: لدينا 3 مباريات مهمة بعد فترة الإيقاف. الاتجاه السائد هو أننا نستفيد من فترة الوقت المستقطع ، حيث يكون للمدرب الجديد فترة من الوقت للعمل مع اللاعبين.
كشف حساب التوأم؟
تولى التوأم حسام وإبراهيم حسن تدريب الاتحاد بالإسكندرية قبل انطلاق الموسم الماضي حيث انسحب زعيم الثغر من نصف نهائي كأس مصر أمام الأهلي. ، ونجح الأهلي حينها في التغلب على الاتحاد السكندري (2-1) بملعب السويس الجديد، رغم تقدم زعيم الثغر بهدف رزاق سيسيه، لكن الأحمر سجل هدفين من توقيع محمد مجدي أفشة وحمدي فتحي.